Shaikh Al-Albani رحمه الله:
“Tabarruj è quando una donna espone la sua bellezza, le particolarità del suo corpo e tutto ciò che è obbligata a coprire e che attrae il desiderio degli uomini.”
Shaikh Al-Albani رحمه الله:
“Tabarruj è quando una donna espone la sua bellezza, le particolarità del suo corpo e tutto ciò che è obbligata a coprire e che attrae il desiderio degli uomini.”
“E quando i Miei servi t’interrogano su di Me… ebbene Io sono vicino: rispondo all’invocazione di colui che Mi invoca quando Mi invoca. Che rispondano quindi al Mio richiamo, e che credano in Me, affinché siano ben guidati.“
Con cosa è stato veramente comandato Yahya – Tawhid, naturalmente. Imam Ahmad ha raccontato che Al-Harith Al-Ash’ari ha detto che il Profeta di Allah ha detto:
«إن الله عزوجل أمر يحيى بن زكريا عليه السلام بخمس كلمات أن يعمل بهن, وأن يأمر بني إسرائيل أن يعملوا بهن وأنه كاد أن يبطىء بها, فقال له عيسى عليه السلام: إنك قد أمرت بخمس كلمات أن تعمل بهن وتأمر بني إسرائيل أن يعملوا بهن فإما أن تبلغهم وإما أن أبلغهن, فقال: يا أخي إني أخشى إن سبقتني أن أعذب أو يخسف بي قال: فجمع يحيى بن زكريا بني إسرائيل في بيت المقدس حتى امتلأ المسجد, فقعد على الشرف فحمد الله وأثنى عليه ثم قال: إن الله أمرني بخمس كلمات أن أعمل بهن وآمركم أن تعملوا بهن أولهن: أن تعبدوا الله ولا تشركوا به شيئا, فإن مثل ذلك كمثل رجل اشترى عبدا من خالص ماله بورق أو ذهب فجعل يعمل ويؤدي غلته إلى غير سيده, فأيكم يسره أن يكون عبده كذلك, وإن الله خلقكم ورزقكم فاعبدوه ولا تشركوا به شيئا. وآمركم بالصلاة فإن الله ينصب وجهه لوجه عبده ما لم يلتفت فإذا صليتم فلا تلتفتوا. وآمركم بالصيام فإن مثل ذلك كمثل رجل معه صرة من مسك في عصابة كلهم يجد ريح المسك وإن خلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك. وآمركم بالصدقة فإن مثل ذلك كمثل رجل أسره العدو فشدوا يديه إلى عنقه وقدموه ليضربوا عنقه فقال لهم: هل لكم أن أفتدي نفسي منكم فجعل يفتدي نفسه منهم بالقليل والكثير حتى فك نفسه. وآمركم بذكر الله كثيرا وإن مثل ذلك كمثل رجل طلبه العدو سراعا في أثره فأتى حصنا حصينا فتحصن فيه وإن العبدأحصن ما يكون من الشيطان إذا كان في ذكر الله » (altro…)